كلام في الحب

دعيني ﺳﻴﺪﺗﻲ أداعب نهديكِ البارزه

أريد ان يغيب عقلي 

لقد أصبحت رجل ثمل لايشبعه أي شيء سوى شهدهما

قد نضجت نهديكِ وتواردت حبات التوت والعطر فاح منهما

أخبريني متى موسم القطاف لأضع نهدكِ بسلة الشفاه

سأهديكِ رعشة عشق.

كُل ما فيها يشتاقني 

حتى نهداها يطلان من شرفة الفستان

قالت لي فاتنتي دعني أتلذذ بلقاءٍ 

وبقطرات عشقٍ مسكوب بهدوء 

تبدأ بتراتيل عشقٍ وتعويذه 

وتنتهى بخلوه عشق 

وسكون لأكون بين يديك أنثى 

ألهبها صوت الآه وجعلها تهذي 

كالطفل المحموم، تعال راقصني 

على نغم الحب وشاركني أسطوره 

عشقي فالحب معك بدايات للهوس والجنون

راق لي العبث ب عنقكِ

وخلصت لي النتيجة ب أمضائي قرار أن أدرس جميل منحنيات جسدكِ

قالت أنت رجل من جليد

إلتفتٌ إليها و أنا أتأمل من ساقيها حتى شفتيها

ثم قلت نعم صلب كالجليد

فهل تسمحين بشتاء يبدأ على شفتيك ثم صيفا بين نهديك فيذوب الجليد على نعومة ساقيك

إحمرت وجنتيها خجلا و قالت تبا لك أيها الشقي

دعي شفاهي 

تسافر بـ أنوثتكِ وأرتكب 

معصيتي لن أطلب الغفران

أغرقيني بشاطئ نهديكِ 

لعلّي أحيا بعـطركِ

وأشفى من هذياني

جسدكِ فاتنتي يستحق

فيضاً مِن قبل

و احتضاناً و تدليلاً 

و غزوهُ اشتِهاءا

و الغوص فيهِ شبقا

عيناكِ

شفتاكِ

نهداكِ

خصركِ

شغفكِ

هذا العشق المدمر الذي عصف بكبريائي

وجعلني عاشق متيم بأنوثتكِ أعشقك

تحرري فاتنتي من جميع قيود معالم أنوثتكِ

وأتركيها تأخذ كامل راحتها وحريتها

ملهمتي

يا إمرأة أخلت بقانون الجاذبية 

طغى على قانون خصركِ الجذاب 

تهتز الأرض مع هزة خصركِ

تميل الزهور مع أنحناء خصركِ

وأشد فتنة من خصركِ .. ثراء أردافكِ

ليتني استطيع الوصول اليكِ مرة ثانيه

ففراق نهداكِ وشفتاكِ ارهقني سهرآ

ومزقني تفكير

سأسكن أفكاركِ بعد لمسي لشفتيكِ

سأوقظ بركانك حين أرتشف رحيق نهديك

ستسأليني من أكون ..؟؟

لن أجيبك بلساني ستخبركِ قبلاتي بالجنون

أخلعي كل ما يزيد حراره نهديكِ

ودعيني أداعب انوثتكِ بجنون

ساعديني على الخروج حياً

من متاهات الشفتين المكتنزتين والشعر الأشقر إن معركتي معك ليست متكافئه فأنا لست سوى سمكةٍ صغيره تسبح في حوض من النحاس السائل ساعديني على التقاط أنفاسي ​فإن نبضي لم يعد طبيعيا​ً ووقتي صار مرهوناً بمزاجية نهديك فإذا ناما نمت وإذا استيقظا استيقظت ساعديني على التفريق بين بدايات أصابعي ونهايات عمودك الفقري

ساعديني على السفر من خريطة جسدك فإنني أريد أن أعيش

نهديكِ.. قصة خرافية .. أسطورة خيالية

وأنا رجل أعشق قراءة الأساطير بشفاهي

يوماً بعدَ يَوم , 

تزدادِينَ جمَالاً , ونعُومةَ , وأنوثةً , ورقةَ ..

وأنا أزدادُ , غِيرة وغزلاً

قبليني .. كي أقول قبلتني قمراً

لقائي معكِ قبلة

إحتارت بين أنفكِ 

وأسفل شفتيكِ 

فسقطت في النصف

قبليني حبيبتي ودعي كفاكِ الصغيرتان تداعب وجهي

فإني عطشان جدا لحبك 

ودعيني معشوقتي أبحر

بعيني في بحر عيناكِ الجميلتان

و حين يشتاق قلبي

تُحدثني عنك رآئحةُ وجودك

و تظل خيآلآتك معي

فلآ تتوقع أن أتنآزل عنك

كم أتمنى أن أسرق كل لحظات السعادة معك

كم أتمنى أن أخبرك ماذا يحدث لروحي

عندما تلتقي عيني بعينيك

كم أتمنى أن أخبرك أن لقاءك حياة

حبيبتي

فاتنه العشق والعشق

عندكِ جنون

جميلة رقيقة وقلبكِ حنون

أنتِ أنثى عجيبه 

مليئة بالصفات

جذبتي قلبي الذي أتعب

قلوب الفتيات

صرت فيكِ عاشقاً كحب

الروح للذات

قبليني كي أبدو أنيق

و أعشقيني كي أكونَ فريد

و عانقيني لأكون هذا الصباح سعيد

حبيبتي

أرغب بصباح لا يبتدأ إلا بعطر أنفاسك

وشوق يملأ قلبي لرؤيتك

ولهفة عشق أنثرها وأبعثرها

بأحضانك عاشقتي

وكم أشتهي عناقك بهذا الصباح الأبيض الممزوج بقبلة من دفء شفتيك ونظرة من بحر عينيك المشتعلتين شوقا بريح العشق البعيد

يا أميرة النساء 

دعيني ألامس خصركِ 

وأداعب جسمكِ في أطراف الصباح والمساء 

كنت أخشي قربك واليوم أتمني اللقاء 

كي أضمك إلى صدري يا أجمل من أنجبت حواء

وأشتم رائحة المسك من بين نهديكِ

وأتذوق حلمات نهديكِ حتي تذوب في شفتاي

دعيني أنام على جسدكِ و أتوسد نهداكِ لأغرق

وأطبع على شفتيكِ قبلة

دعيني أبحر في نعومتهما فقط أغمضي عيناك

كأنها تضع فاتح شهيه على شفتيها

لتجبرني أن ألتهمهما تقبيلا

وكأنها تضع العسل فوق نهديها

حتي أتذوق طعمهما وأتلذذ 

فأنا أشتهيك سيدتي ك صحراء 

تشتاق أن تجد أحد يسكنها ويؤنس وحدتها

‏أشتهي عاشقتي عناقك والإقتراب من شفتيك لأرسو رحيقي بين نهديك لأغتسل من ذنوبي بين خصرك وأبني سلطنتي فوق أحداقك وأقرر إحتلال فخذيك وألقن درسا لمجد كبرياؤك وأحكم أنفاسك وليعلمك أن العز في استرخاؤك

قبليني فرحيق شفتيك كأس من عبق

وتساقطي وذوبي بين أحضاني

وودعي الحياء فرجولتي

تستبيحك أيتها العذراء

ما بين فستانها الأحمر 

وعطرها

ناراً أحرقت فؤادي

ولأنها أنثى بهذا العمر وهذا الجمال

أقسم لكم سيكون عناقها مثير وقبلتها كارثيه

علميني كيف أمسك نفسي

فحين أغازلك يهتز كيان الرجولة

وحين أقبلك تسعدني أدوار البطولة

أعلم أن الدخول إلى عالمك ليس بسهولة

سيدتي إني أطلب اللجوء لأغصانك

فاني أود أن أشعر بدفيء أحضانك

قالت..! 

خطوه للأمام منك وخطوه للخلف مني 

سأراقصك ع طريقتي الخاصه جدا سأدع أنوثتي تخبرك من أنا..

أشتاقكِ أيتها الشهية وأشتهي دفء عناقك والعبث

بمفاتنكِ وبعثرة حمرة شفتيكِ وأن أسبح ببحار أوردتكِ

قالت بأدب كن وقحاً قليلا إني راغبة بما ترغب.. 

وأنت راغب بما أرغب..

لا تكن حنوناً حان موسم الجنون ..

كل شي ينتظر إشراق أنوثتها كل شي ينتظر ليتعطر برائحتها كل شي ينتظر لينبض بأنفاسها كل شي ينتظر أن يمتزح بجسدها كل شي ينتظرها وكأن الحياة تولد من رحم أنوثتها

إقترب وأجعل لقلبي سببا للعيش

إقترب وأحملني بين ذراعيك

فقد عشقتك إلى أن أصبح كل جسدي يعشقك

فقلبي أسيرك وجسدي غطائك

وروحي أنت دفاها فأقترب مني

لم أعد أعرف طعم دنيتي إلا‌ بين يديك

كل ما أريده أن أذهب إلى حيث أنت لأرتمىِ بــ أحضانك

أريد أن أحضنكِ بعنف ..كعنف مشاعري حين أغار

وحين أشتاق .. وحين أحتاجكِ

بين أنوثتك شيئ يربكني .. فلا أستطيع أن أصمت..

ولا أستطيع أن أتكلم حبيبتي

ما إن تحتويني أحضانك و أعانق كامل تفاصيلك 

أكون أبهى / أكون أجمل تنبع الإبتسامه على محيياي

أعشقكِ حد النبض لا أدري كيف عشقتكِ

و لماذا ولكن كل الذي أعرفه أن الحب

جنون وأنا جننت بكِ