في بعض الاحيان تؤدي بعض التصروفات او الحركات البسيطة التي قد تصدر عن الانسان لا اراديا. الى جعل الطرف الاخري يفهمظ بطريقة خاطئة و اخد نضرة سيئة مما قد يؤدي الى تكون مشعر سلبية . و قد يحدة هدا ادا كان الطرف الاخر من نوع الدي يتسرع في الحكم و اخد الانطبعاة من اول نضرة.
- البحث عن السبب وراء وجود مشاعر الكره: ففي حال لم يكن هناك سبب وجيه لمشاعر الكره تلك، فمن الممكن دعوة ذلك الشخص ليكون أحد الأصدقاء، وإن كان هناك سبب فالواجب معرفته بتذكر الأمور والمواقف التي حصلت مع ذلك الشخص، حيث من الممكن أن يكون الشخص قد أساء التصرف مع الشخص الآخر، مما تسبب في خلق مشاعر الكراهية لديه، وهنا يجب تعديل الأمور مع ذلك الشخص عن طريق الاعتذار أو توضيح الموقف إن كان هناك سوء تفاهم أدى إلى الكراهية، والعمل على تحسين الذات من أجل خلق مشاعر المحبة في قلوب الآخرين.
- تقديم المساعدة والمساندة لذلك الشخص: ويتم هذا الأمر من خلال القيام بأمور بسيطة من دون لفت الأنظار أو طلب الشكر.
- طلب المساعدة من ذلك الشخص: حيث إن هذا الأمر سوف يجعله يحس بمشاعر جيدة تجاه تلك المساعدة؛ الأمر الذي ينعكس على الشخص الذي طلبها، وهذا الأمر معروف باسم علم النفس العكسي.
- بدء محادثة مع ذلك الشخص أو طلب الخروج معه: ولربما تكون المحاولات الأولى فاشلة، إلا أن الجليد سوف يذوب مع مرور الوقت.
- التودد إلى أصدقاء ذلك الشخص: حيث إن الأصدقاء يساعدون على التخلص من مشاعر الكراهية.
- التواصل البصري: وذلك لأن العينين هما نافذة الروح؛ فقد أثبتت الدراسات بأن التواصل البصري يساعد على الجذب بين الأشخاص.
- بث المشاعر الجيدة لذلك الشخص: ويتم هذا الأمر من خلال الابتسام له، لأن الابتسامة تساعد على تعديل المزاج، وتخلق رغبة في التواجد حول الشخص المبتسم.
- المحافظة على طابع الغموض وعدم التحدث عن جميع الأمور: حيث إن اعتقاد الشخص بوجود المزيد من الأمور التي لم يعرفها عن الآخر، يجعله راغباً في رؤيته مجدداً.
- إظهار الجانب الإيجابي من الحياة: مع القدرة على مواجهتها بروح متجددة وبتفاؤل دائم، وهذا الأمر سوف يجعل ذلك الشخص يشعر بالأمان وهو برفقة الأشخاص الإيجابيين.
- المحافظة على النظافة الشخصية والظاهرية: فإن لهذه الأمور أثر كبير في إظهار قوة الشخصية، كما أنّها تعطي طابعاً إيجابيّاً للآخرين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق